شرع مصرف ليبيـــا المركزي اليوم الثلاثاء الموافق 30 / 8 / 2016 ، في تنفيذ أُذونات صرف مرتبات شهر يوليو (7) لعام 2016 لكافة قطاعات الدولة ، كما وردت إليه من وزارة المالية.

شرع مصرف ليبيا المركزي بطرابلس في تنفيذ كافة أذونات صرف “الربع الثاني لسنة 2016” لمنح الطلبة الدّارسين في الخارج كما وردت إليه من وزارة المالية .

في إطار خطة عمل لتطوير الخدمات المصرفية وتوطينها ، تمَّ ‎وبحضور محافظ مصرف ليبيا المركزي السيد الصديق عمر الكبير ومدراء الادارات والفنيين الذين أنجزوا المشروع صباح اليوم الأثنين الموافق 2016/8/15 الضغط على زر تشغيل مشروع “بوابة العبور الليبية لنظام السويفت” ليبدأ العمل ولأول مرة منذ تشغيل هذا النظام ببداية التسعينيات الاتصال المباشر مع جمعية السويفت العالمية ، وبدون المرور عبر طرف ثالت ، ويُشغل بعناصر وطنية وهو ما يعزز الاستقلالية والسيادة الوطنية.

وتمَّ تجهيز مركز بيانات رئيسي وآخر احتياطي وفق أرقى المواصفات الدولية المعتمدة من جمعية السويفت العالمية ، وهو ما يضمن استمرارية تقديم الخدمات لمصرف ليبيا المركزي والمصارف التجارية والمؤسسات المالية الليبية.

لمزيد من التفاصيل حول مشروع بوابة العبور نأمل الإطلاع على مقطع الفيديو التالي : 

اجتمع محافظ مصــرف لیبیا المركزي الســید ” الصــدیق عمر الكبیر ” بمكتبه بطرابلس صباح يوم الخميس الموافق 11-8-2016 ، مع السـيـد ” احمد جوقان” ، سفير تركيا لدى ليبيا ، وتناول الاجتماع مناقشة القضایا الاقتصادیة والمالیة ذات الاھتمام المشترك.

صدر  تقرير الهشاشة الدولية لعام 2016 عن منظمة صندوق السلام (Fund For Peace) ، وكانت مؤشرات الهشاشة لدولة ليبيا لعام 2016 وفقاً لما يلي :-

• مؤشر الهشاشة:  4
• مستوى الهشاشة:  إنذار
• الدولة رقم 25 في أكثر الدول هشاشة

 تغييرات العقــد : من 2007 الى 2016

• التغيير العقد الماضي :  + 27.1
• المستوى: تدهور حرج
• أكثر دولة تدهورت خلال العقد

 تفاصيل مؤشرات الهشاشة لدولة ليبيا

للإطلاع على التقرير ، إضغط على الملف أدناه .

fragile states index-2016

الروابط المرفقة هي لصفحات مزورة هدفها القفز على الحقائق وذلك ببث إعلانات وأخبار مضللة ..

التقى محافظ مصــرف لیبیا المركزي الســید ” الصــدیق عمر الكبیر ” بمكتبه بطرابلس صباح يوم الثلاثاء الموافق 2-8-2016 ، مع الســــیدة “آندرينا مارثيلا ” القائم بأعمال سفارة ايطاليا لدى ليبيا ، وتناول الاجتماع مناقشة القضایا الاقتصادیة والمالیة ذات الاھتمام المشترك .

الإنفلات الأمني والظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد ، كانت احد الأسباب التي فاقمت من أزمة السيولة ، وبالرغم من هذه الظروف إلا أنَّ المصارف لازالت تعمل وفق الضوابط والمنشورات التي تصدر عن مصرف ليبيا المركزي .

• مصرف ليبيا المركزي يخضّع لضوابط مُحكمة تحد من التلاعب واهدار المال العام .
• منح المصرف المركزي موافقات تفوق المليار الدولارمحدودة بشرط زمني لوصول البضاعة هو 2016/6/30 ، تمَّ تمديده حتى 2016/7/31 ، إلا أنَّ المُنفذ منها حتى 2016/7/27 هو 330 مليون دولار ، وليس المبلغ الذي ذكره ديوان المحاسبة في كتابه .
• المصرف المركزي وفي ظل ظروف غاية في التعقيد وأقل ما يقال عنها “استثنائية ” اتخذّ منفرداً خطوات هامة ساهمت بشكل مباشر في رفع المعاناة عن المواطن وحفظ المال العام والحد من الفساد ، واجه خلالها كثيراً من الضغوطات لم تفلح في عزمه عن القيام بواجبه والاضطلاع بمسؤولياته اتجاه الوطن .